يقع هذا الكهف بمسافة تبعد 25 كم عن مدينة زاخو وتحديدا عند منتصف جبل بحنينا داخل منطقة باطوفا الفرعية. ويتضمن مغارة كبيرة الحجم تغور في القدم وتحتوي على ينابيع المياه العذبة. خلال النضال الكوردي ضد الحكم البعثي السابق في (1973)، تم استخدام الكهف كمستشفى لقوات البيشمركة الباسلة والمصابين من الشعب الكوردي.